السبت، ٢٢ محرم ١٤٣٣ هـ

الصداع


أصابني الصداع بالضبط في آخر يوم الإمتحان. بينما الناس في مهرجان لحفلة الوداع، كنت مستدرا على السرير، ما الآسف الشديد ...


لا اقدر المكث دواما على مضعجي، احاول نفسي للتجول مع التنفس تنفسا طبيعيا. وكل أمر جار أحسن مما اتوقع، هناك المعتمر الدولي في الحديقة الدولية دا المساء، وفيه الترحيل من الجامعة ...

صراحة، المعتمر ليس قصدي، الجو الطي والمناظر الطبيعية هو السبب الذي حملني هنا. ولا خيبة فيه، أقل الشيء تخلصت من سجين الصداع، ورجعت مع الكيس هدية من المعتمر الى الجامعة..

حقق أحلامك، ان كنت صداع !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التعليق هنا !!