الاثنين، ٢٤ محرم ١٤٣٣ هـ

أسلم الصعيدي السوداني



ليوم ما احسن من الأمس، النوم ومشاهدة الافلام على السرير كما العادة. لا استكفي في نيل المعلومات ولو كان نقطة منها، رغم أني شاغلت أصابعي وذهني في التعبير الحر علي مدونتي وازدادت عليه بقراءة موسعة من مجلة العربي و في الليل عقب المغرب حضرت المحاضرة من الشيخ العمرو عن الموطأ.

أي! يكاد انسى، سأخبركم قصة سارة حدثت نهار الفات، كان واحد من صعيدي او الجنوبي السوداني قد أسلم اليوم، واشهد بالشهادتين امام جماعة الظهر. واعين القول بان قد زاد الإسلام عضوا جديدا والفكرة الوحيدة التي خطرت في بالي هي كيف مستقبله فيما بعد؟ كيف حظه بعد اليوم؟ كيف مستقبل وحظ ايمانه واسلامه؟ 

ان الله في عون عبد ما دام العبد في عون أخيه ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التعليق هنا !!